

في القرابة والنسب.
في مرة بن كعب.
في قصّي بن كلاّب كما أن أمه صفية عمة الرسول
..
بالجنة. ومن أصحاب الشورى الستة الذين وكّل اليهم عمر اختيار الخليفة من بعده.
قتل .. فما كان من الزبير الا أن استلّ سيفه وامتشقه، وسار في شوارع مكة، على حداثة سنه كالاعصار ..!
، فسأله ماذا به....؟ فأنهى اليه الزبير النبأ.. فصلى عليه الرسول
، ودعا له بالخير، ولسيفه بالغلب.
. لا تفتقده غزوة ولا معركة.
وفي سبيل الله"..
هو وأبو بكر لتعقب جيش قريش ومطاردته حتى يروا أن المسلمين قوة فلا يفكروا في الرجوع الى المدينة واستئناف القتال ..
الذي يبدو أنه قادم ليشن مطاردة رهيبة فأغذّت قريش سيرها، وأسرعت خطاها الى مكة..!!
وَأَصْحَابَهُ مَا أَصَابَهُمْ، خَافَ أَنْ يَرْجِعُوا،
:
مع علي ابن أبي طالب ، فوقف أمام الحصن المنيع يردد مع علي قوله :
وتقديره عظيما..
.